جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد تعلن أسماء لجنة التحكيم الدولية الخاصة بالدورة الثالثة للجائزة 2017-2020

أعلنت جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد منهجية عمل و أسماء و مؤهلات أعضاء لجنة التحكيم الدولية للدورة الثالثة من جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد ، و ذلك في بيان صحفي تم توزيعه بهذا الخصوص على وسائل الإعلام.
الجامع الكبير في عزبة النخل (أرض النخيل)

في منطقة عزبة النخل، وأمام محطة مترو الأنفاق للقاهرة الكبرى، يعرف بإسم الجامع الكبير، تم بنائه بالتبرعات الخيرية لآهالى عزبة النخل والمناطق المحيطة بها منذ عام 4002 وحتى وقتنا هذا، بدأ التصميم فيه عام 2009 وحتى 2017.
جائزة عبداللطيف الفوزان لعمارة المساجد تشارك في منتدى الشركاء في مقر اليونسكو بباريس

جائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد تحمل رسالة حضارية و جمالية من بيوت الله الى العالم تلقت الأمانة العامة لجائزة عبد اللطيف الفوزان لعمارة المساجد دعوة من منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم ( اليونيسكو) لحضور منتدى الشركاء في مقر المنظمة في باريس خلال شهر سبتمبر 2018 الماضي. وخلال هذا الإجتماع قدم الأمين العام […]
” Mosqpedia” is the World’s Largest Architectural Encyclopedia for Mosques, launched by Al Fozan Award on the Electronic Platform

The Abdullatif Al Fozan Award for Mosque Architecture will provide several scientific and professional portals The Abdullatif Al-Fozan Mosque Architecture Award has the intention to serve as an international expertise center for mosque architecture. It will contain the world’s largest architectural database for mosque architecture. Three mega projects are in process of implementation now, those […]
قراءة نقدية مبكرة للمساجد المرشحة لجائزة الفوزان (2) – مصر وشمال افريقيا

الإشكالية التي تواجهها المناطق التي كونت هوية بصرية تاريخية للمسجد هي صعوبة الإنعتاق من هذه الهوية حيث تعتبر قيد فكري ومهني يجعل المصممين لا يستطيعون تجاوز هذه الهوية بسهولة. نستطيع أن نعتبر أن التوجه في إعادة إنتاج الهوية التاريخية مرتبط بهذه المناطق على وجه الخصوص.
الإتجهات المعمارية الشائعة فى عمارة المساجد (1). إتجاه الإقتباس التاريخى.

تستأثرالمساجد بطابع تاريخى خاص و ثراء معمارى يفوق سائر المبان ٍالمعمارية . فهى لا تقتصر على كنيتها كدار للعبادة فحسب؛ بل تحمل فى طياتها توثيقا دقيقاً لتاريخ الحضارة الإسلامية على مر عصورها ، حتى رسخت لنفسها دلالة رمزية فى الجمع الذهنى للمسلمين و العالم أجمع لذلك تحرص عمارة المساجد المعاصرة على بث روح التنافس للكشف عن الثراء المعمارى الكامن فى المبانٍ المذكورة باستعراض كل ما أثمرت عنه التعددية الثقافية لشعوب العالم الإسلامى، و التي نتج عنها التنوع المشهود فى أشكال المساجد فقد أسهمت كل ثقافة فى دمج حضارتها السابقة بالمفهوم العام لعمارة المساجد؛ للتعبير عن هوية مساجدها.
قراءة نقدية مبكرة للمساجد المرشحة لجائزة الفوزان (1)

في البداية يجب أن نقول أن عمارة المساجد تقع بين ثلاث إشكاليات رئيسية، الأولى: هي أن بناء المسجد له أهمية كبيرة من الناحية الثقافية والوظيفية، وعملية بناء المساجد مستمرة لأن المسجد ليس فقط دارا للعبادة بل هو مبنى مرتبط بالحياة اليومية ويؤمه الناس خمس مرات في اليوم إضافة لكونه مكانا لكثير من النشاطات الاجتماعية والثقافية والتعليمية.
في بيوت أذن الله ان ترفع

فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ (النور:36)، هذه الآية الكريمة تأتي مباشرة بعد آية النور (الله نور السموات)، وهو الامر الذي يراه البعض على ان هذا النور ينبع من المسجد، بيت الله، ومركز الراحة والخشوع ومنبع الجمال. هذا الارتباط بين النور والمسجد يفسر تفسيرا نفسيا اكثر منه […]
إطار فلسفي إنساني للمسجد

في مهرجان جوائز المعماريين العرب الذي نظمته هيئة المعماريين العرب في بيروت في الفترة بين 25-27 نوفمبر 2018م أثير موضوع عمارة المسجد كأحد القضايا المعمارية الملحة في الفكر العربي المعاصر، ويبدو أن هذه العمارة رغم أنها كانت مفصلية في تطور الهوية البصرية العمرانية والفنية في الحضارة الإسلامية إلا أنها تواجه اليوم إشكالية كبيرة نظراً لغياب
الاطار التشريعي وتوليد الاشكال في عمارة المسجد

لعل الاطار الأهم في عمارة المساجد هو الجانب التشريعي الذي يمث الآلية المولدة لشكل المسجد بشكل عام. العمارة في الحضارة الإسلامية توصف بأنها “عمارة توليدية”، أي أن الأشكال يتأثر توليدها بإطار تشريعي (فقهي واجتماعي) يحكم علاقة الناس بكل ما يحيط بهم بما في ذلك العمارة.